
إجراء أي عملية تجميلية تخبئ عينه التي فقدها. وتعود جذور القصة إلى قيام الفتاة وهي صغيرة بضرب ابن خالها على عينه بمكنسة تنظيف يدوية، ما تسبب بفقدانها، ولم يكن في حسبانها أنها عندما ستكبر سيكون عقابها، الزواج منه. ويذكر أن الولد رفض من قبل العديد من الأسر ما جعل والده يطالب بتزويجه من الفتاة التي تسببت بفقدان عينه، فما كان من والد الفتاة إلا أن يوافق على زواجها الذي تم الأسبوع الماضي.